لا يختلف اثنان حول تقدير الجزائريين لمثقفيهم اللذين لا يتبعون السلطة، و لكن المؤسف هو غلبة سياسة تجهيل العقول التي تتبعها الحكومة عبر القنوات الإعلامية المختلفة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
وجب على الحكومة الوعي بأن سياسة التفرقة العنصرية المقيتة التي تقوم بها ضد سكان الجنوب، سيأتي يوم ويقضى عليها إما عبر الوصول السلمي لهؤلاء أو بطرق أخرى.
إذا كان الحوار الثقافي والحضاري أمر لا مناص منه لإنقاذ البشرية من الفناء، فإن استغلال الدول الكبرى للجوائز الأدبية لخدمة مصالحها في الداخل العربي يعد أمرا وجب مواجهته.