نعيش بعصر ثقافة ما بعد المسموع، عصر الصورة، فركزت المعرفة فيما مضى على ثقافة الأذن والسماع، لكن عصرنا هذا أضاف عنصرا أخر يتكامل مع الأول ويغنيه وهو الصورة وثقافة العين.
محسن المحمدي
أحضر أطروحة دكتوراه في السميائيات الثقافية جامعة محمد الخامس الرباط، شفوف بكتابة الشعر والقصة القصيرة.