بعد الفوضى التي تم بناؤها على مدى عقد ونصف العقد باسم التمثيلية الكبرى وأحداث 11 أيلول تغير الواقع، ومع نهاية عهد أوباما لم يبقى الكثير على انتهاء المرحلة الشرق أوسطية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ساعات معدودة وتنطلق الانتخابات الرئاسية الإيرانية، ولا تزال التوقُّعات تتجه إلى حسن روحاني لولاية ثانية رغم قوة منافسه المحافظ إبراهيم رئيسي
استطاع اليهود في نهاية القرن التاسع عشر إقناع النصارى بأن عودة المسيح عليه السلام متوقفة على إقامة هيكل داوود عليه السلام مرة أخرى، وأن النصوص العهد القديم تؤكد ذلك.
الاستهلاك العربي أصبح يفوق الإنتاج بمراحل هائلة..ولم نعد نعتمد الصناعة العربية كما نعتمد غيرها حتى ولو كانت ذات مواصفات أعلى..أضف إلى ذلك..انتشار ما يسمى بالفكر التحرري الذي طمس الهوية العربية.
بين مؤيد ومعارض، يبدوا أن حقبة جديدة ستلقي ظلالها على الولايات المتحدة الأمريكية، حضور وصفه السياسيون بالضئيل في يوم التنصيب، و احتجاجات سادت بعض الشوارع الأمريكية؛ اعتراضاً على الرئيس المنتخب.
لم نجرؤ حتى على فتح شاشاتنا لنرى مصيراً قد يكون يوماً مصيرنا إن لم نطلق حقنا ليحوم بحرية في غياهب الظلم، وكسر القيود وفك اللجام وأخذ اللِّحام فيما بيننا.
ما الذي حدث في إحدى ليالي عام 610 عندما نزل الوحي “جبريل” على “سيدنا محمَّد” وتَلَقَّي أول صحيفة من القرآن الكريم في غار خاوٍ في جوف جبل خارج مكة؟
يبدو أن ترامب سيلهو بمصائر الكثيرين في العالم، فالمكسيك تشد صخرة على بطنها ودول أوروبا تزدرد ريقها والشرق الأوسط شاحب اللون من الصدمة لأنه سينال النصيب الأكبر من لهيب الموقد
أواسي فنجاني ببعض من الرشفات، أتجرع فيها طعم الهزيمة والعجز أمام ما يمكن فعله، أتحسر على ماضٍ من الخسارات الفادحة في وجه نظام يحمي مصالحه على حساب براءة الأبناء
مهما تعددت الشعارات وتشابكت المناظرات، فإن حاكم البيت الأبيض القادم سيتبع سياسة عامة تصب أولاً وأخيراً في مصلحة الولايات المتحدة وحلفاءها الرئيسيين.