عليكم الإيمان بشدة أن نهاية صبركم جنة، ونهاية بطشهم جهنم، فالاعتقاد بغير هذا يدخلكم في دوامات أسئلة عن سبب حدوث هذا لكم وجدواه، ودوامات من السخط علي حال الدنيا وظلمها.
عليكم الإيمان بشدة أن نهاية صبركم جنة، ونهاية بطشهم جهنم، فالاعتقاد بغير هذا يدخلكم في دوامات أسئلة عن سبب حدوث هذا لكم وجدواه، ودوامات من السخط علي حال الدنيا وظلمها.