ها أنا اليوم أبلغ أربع وعشرون عاما من عمري بهذه الحياة، كم سريعاً مرّ الوقت يا أبي؟! اليوم تزوجتُ، وها أنا أغادر بيتك رفقة الذي اخترته حبيبا وشريكا.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الذين خذلوا في الحب ليسوا سُذجا لأنهم تورطوا في حب لم يمنحهم التقدير الكافي الذي يستحقون، فالحب هكذا بطبيعته، يتملكنا في غفلة منا دون استئذان..