إن هذه الجمعية العامة بكل مصداقية،قد أصبحت منذ زمن بعيد فندق استراحة تقصده نفوس رؤساء الدول لقضاء أيام معدودات هرباً من شكاوى شعوبهم وأزمات بلادهم، وتبادل التهاني على المناصب الجديدة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
متى كان الدعاء بـ”التأليف بين قلوب حكام المسلمين” جريمة يعاقب عليها القانون؟ ما وجد هذا لا عند الأمم الغابرة التي طواها الزمان، ولا في الجاهلية الأولى التي طمس معالمها الإسلام.
اللادينية.. قضية العالم الإسلامي الكبرى اليوم، إنها مشكلة الأمة الإسلامية العظمى، ردة تنتشر وتغزو المجتمع الإسلامي ثم لا ينتبه لها أحد، ولا يفزع لها علماء الدين إلا من رحم الله.