جنكيز خان كان يغري المسلمين بعدل الياسق ومعاملتهم برقي وتحضر مع أكبر دولة في العالم، كما يفعل الغرب اليوم، ولأن حكامهم لطالما كانوا يمضغون شعارات دينية جوفاء لا قيمة لها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أخبرني الغزالي رحمه الله أن هناك مصلحين سمّاهم “ناشدي الإصلاح”، وقسّمهم فريقين، فريق يرى أنه أداة سريعة للتغيير، وفريق يتجه إلى جماهير الأمّة ويرى في ترشيدها الخير كله.
يَجبُ أن تُعَايِرَ بقيّةُ الشّعُوب بوصلاتها، وتعي الدّرس؛ فَتَضْغَطَ على المُجرمِين بحزمٍ وتُوقِفَ طُغيَان الحُكّام بكلمة الرفض لمنكراتِهم بشكلٍ جماعيّ.
لو لم تَجْنِ الشّعُوبُ من ثوراتِها سِوى هَدم حاجزِ الخوف النفسي من بطش الحُكّام وأجهزتهم القمعيّة لكفاها ذلك، وبقية الانتصارات ستأتي تباعاً مهما حاولت القوى الدولية والإقليمية منع ذلك
إن كان ضيقُ العيش الذي يعيشه الناس في ظل حُكم الدواعش هو ما يؤرّقُك، فإليك القاهرة وما تعانيه، إليك العاصمة تونس وما تعيشه من الفاقة، إليك بغداد وصنعاء ومراكش!!
ختم هولاكو مباحثاته مع المبعوثين بأنه ما جاء إلى هذه البلاد إلا لإرساء قواعد العدل، وبمجرد أن تستقر الأمور سيترك العراقيين يضعون دستورهم!تماماً كما يريد الجبير ومحمد بن زايد والسيسي.
“وأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَىٰ عَلَى الْهُدَى” كان يحيرني موقف ثمودٍ، فبت اليوم أفهمُه وأصبحت أرى قومٍ يستحبون العمى على الهدى، وصرت كلما مرّت بي الآية أجد لها عشرات الأمثلة
على يقين أن المفتي، سيحذر أرطغرل من وضعه على قوائم الإرهاب العالمي، وعن المنعِ من السفر وعن إدراج اسمه في سجلات التعقب في المطارات، وسيخبره عن عدم مشروعية هلاك النفس
قرَّر موْدُود أن يكون واقعيًّا، وأن يتجه إلى غير “الرها”، فاتجه إلى “تل باشر”، والتي كان يرأسها “دي كورتناي”، فحاصر الجيش الإسلامي المدينة، لكنها كانت منيعة هي الأخرى “كالرُّها”.
البرمجية مع عملية “الكرامة” التي يقودها السّبعيني المتقاعد خليفة حفتر شرقي ليبيا، وسنحَاول تقييم هذه الحملة العسكرية باستخدام نوعين من أنواع الاختبارات البرمجية لأن كلاًّ منهما يُعدّ “مشروعًا.