كل شريعة من الشرائع السماوية جاءت لتناسب سياقا تاريخيا واجتماعيا معينا، فهل هذا مصداق لفكرة ماركس بشأن البنى التحتية والفوقية؟ أم أننا لم نفهم فكرة اختلاف الشرائع؟!
كل شريعة من الشرائع السماوية جاءت لتناسب سياقا تاريخيا واجتماعيا معينا، فهل هذا مصداق لفكرة ماركس بشأن البنى التحتية والفوقية؟ أم أننا لم نفهم فكرة اختلاف الشرائع؟!