ما أكثر حماة اللغة العربية الفصحى في وطننا العربي، لكن جهود الغيورين عليها تصرف على الدفاع والحماية، ولا يتصدى لمشاريع تطوير اللغة العربية، والارتقاء بمعجمها ونحوها وصرفها إلا قلة قليلة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لم يتبق للعرب والمسلمين، سوى شيء واحد يمكن أن يفرّج عنهم الكرب، إنه الدعاء في المساجد، بأن ينصرالله الفلسطينيين؛ وبأن يخلص الأقصى، أولى القبلتين وثالث الحرمين، من يد اليهود الصهاينة.
دهست الجرافة مناضلة أمريكية فأمر قائد جيش الاحتلال قواته بالتوقف فورا والانسحاب من حدود القرية، فهتف من تبقى من سكانها “أميركية تنقد القرية! أمريكية تقدم روحها فداء للقرية!”
تكاثرت في هذه الأيام الهزات الارتدادية التي قد تمس بالأمن الأخلاقي للمجتمع والأمة، وتعالت صيحات شباب على شبكات التواصل الاجتماعي تحذر من هذه الهزات وتطالب بحماية القيم والاخلاق في المجتمع.
إن تدويل الأزمة السورية لن يساهم أبدا في حلها لأن الدول التي أعلنت مشاركتها في الحرب، لم تأتي لسوريا من أجل مساعدة الأسد لكنها أتت باحثة عن موقعها في سوريا.