تنزّل العتاب الرباني لصاحب السلطان العظيم لحكمه على من ظاهره مظلوم وباطنه مجهول؛ أن أخاك ظلمك،دون أن يتثبت أو يستمع للطرف الآخر، ليبين له أن المُلك لا يستقيم إلا بالعدل.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كثير من المسلمين يظلمون الإسلام بوصفه دين عبادات فقط، جهلوا أن هذا الدين العريق اهتم بأدق تفاصيل حياتهم، وكان خير ناظم لها، حتى رشاقتهم حفظها لهم وأرشدهم لأقصر الطرق لديمومتها.
لا تكن أباً إذا كانت أبوتك ستضيف أعداداً جديدة على قائمة تطول من الجُهال، الذين لم يعرفوا للتعليم طريق، ولا للمعرفة عنوان، فمعركتنا مع العدو معركة معرفة ووعي وثقافة.
لما العجب من هذا الحجم الكبير للأخطاء الطبية في مجتمع أقصى ما يتخذه في موت مريض بإهمال طبي تشكيل لجنة من نفس المستشفى، وفي قرارة أنفسهم أن ينتصروا لسمعة زميلهم.
لا تحصر نفسك في قوقعة العلم الجامعي، وسّع مداركك وتفكيرك بمطالعة الكتب ودراسة التجارب الحديثة، استمع لمن سبقك لسوق العمل وخذ بنصيحتهم، التحق بالدورات التدريبة وأجعل لنفسك نصيباً من التجربة.
حينما يجد ان الحياة تلفظه من وطنه، وتعاند على تجريده من أبسط حقوقه، فإما حياة تسر قلب متعاشيها وتمنحهم أنفاس الكرامة والحرية، وإما موت يشّرف سيرة أصحابه.
أيها المغرّر.. لا زالت الفرصة أمامك للعودة.. لا تكن ممن غررت بهم المخابرات “الإسرائيلية” وطمست على قلوبهم، وساقتهم طوعاً لفضيحة على رؤوس الأشهاد وأعناق معلقة على أعواد المشانق..
كلمتان كفيلتان بهدم شعرة الأمل التي كنتُ أتشبث فيها، ما دفعني لأن أعيد النظر بأيامي المتبقية ولست أدري لربما ساعات أو بضع دقائق، أقبلتُ على ربيّ فلا أنيس لي سواه.