أشتهي سماعَ صوت جدي من الطابق السفلي أنزِل الدرجَ قفزًا درجتين بخطوة أقبلّك ونفتح علبة الكعك وأخبرك أنني لا أحب القهوة، وتخبرني أنني كأمي.. أحبُّ أن يخبرني الناس أنني كأمي!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ثمة من يَنزِع إلى اعتبار فلسطينيي الشتات أقلّ فلسطينيةً من غيرهم، وفي ذلك مَدعاة للعجب. إنهم لم يَروا “فلسطين” ولم يعيشوا فيها، بل وعاشوا وَسْطَ سياقاتٍ ثقافية منفصلة