من يؤمن بأن فكرة بناء مسجد ضرار أفضل من أن يمول فيلما عربيا يخدم قضية، أو يحيي ذاكرة تاريخنا الحضاري، مثله كمن يبني حائطاً من الحجارة ليطمر المعرفة والوعي.
من يؤمن بأن فكرة بناء مسجد ضرار أفضل من أن يمول فيلما عربيا يخدم قضية، أو يحيي ذاكرة تاريخنا الحضاري، مثله كمن يبني حائطاً من الحجارة ليطمر المعرفة والوعي.