أقف متعجبة من ضعف النصوص التي يقدمها “محمد رمضان” وهذا النمط التقليدي الساذج المكرر! كيف لرمضان أن يغيب عن باله أنه يقتل بذلك الموهبة التي يجب أن تجسد بكل الصور.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أين الفلسفة اليوم أمام الثورة العلمية؟ وهل بدت أمام العلم اليافع عجوزا في خريف العمر في انتظار رحيلها؟ وهل ستأخذ الإبيستيمولوجيا وفلسفة العلم المكان الذي طالما شغلته الفلسفة؟
في المجتمعات المنغلقة التي تتستر برداء الدين والعفة والتقوى، تحدث كل يوم عشرات جرائم التحرش، ضمن العائلة الواحدة! فدعني أُذكرك بماضٍ ظننت أنه لن يحفظ يوما في سجلات غيرك.