لا أستعجل على القائمين بالقناة فمن الواضح أنهم ما زالوا في مرحلة التقديم وترتيب الأولويات، بل إن هذا المقال تذكير أننا نريد الأفضل دائما، وأننا وجدنا ما يسرنا فتشجعنا ونطقنا.
لا أستعجل على القائمين بالقناة فمن الواضح أنهم ما زالوا في مرحلة التقديم وترتيب الأولويات، بل إن هذا المقال تذكير أننا نريد الأفضل دائما، وأننا وجدنا ما يسرنا فتشجعنا ونطقنا.