إن شئت المال فخذ، وإن شئت الشهرة فخذ، وإن شئت الجلوس في صدور المجالس فخذ أما إذا شئت القيادة فلا، لأنها أمانة ولا تعطى إلا لأهلها فبدونها تبلى الأمم.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
“الاغتراب” للعابد العالم ليس مرضا ولا رهقا يحمله، بل هو اختيار عقلي وقلبي، فهو ليس مقهورا بزمن، ولا بوطن، ولا بعرض فيهما، بل الزمن بالنسبة إليه رحلة عمل.