وصلت بنا الدرجة أننا كل يوم وكل ساعة نسمع عن كوارث طرقية تحصد الناس كالنار في الهشيم، وأرواح تزهق وأعمار تسرق، ونفقد فلذات أكبادنا.. فمن المسؤول؟
وصلت بنا الدرجة أننا كل يوم وكل ساعة نسمع عن كوارث طرقية تحصد الناس كالنار في الهشيم، وأرواح تزهق وأعمار تسرق، ونفقد فلذات أكبادنا.. فمن المسؤول؟