كان تفكيري يأخذني بعيدا من الإمام الضليع في أمور دينه ودنياه، من ذلك الوسيط بيني وبين الله، وكنت أحاول في كل مرة اعود فيها عن سهوي، أن استدرك ما فاتني
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
هل يكون المغرب بذلك مهدا للبشرية؟ لا أرجو ذلك، لأنه وببساطة ستكون صدمتي قوية، أن نعيش قبل 300 ألف سنة معناه أن نكون قد حققنا شيئا ما لهذا العالم!