نظرا لخصوصية وظيفة رجل السياسة ونشاطه ومقتضيات الديمقراطية المعاصرة، يصبح نطاق حقه في الحياة الخاصة ضيقا للغاية، ويجب على من ينخرط في تسيير الشأن العام أن يتوقع ذلك.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا تستغرب إذا قام “سيادته” بالسطو على قلم تافه القيمة بالنسبة لك، فهو فقط لم يستطع أن يضبط نفسه أمام إغراء السلطة وفتنتها حتى وإن كانت على هيئة قلم زهيد!
أجمل شيء قرأته عن المشي كان عن الفلاسفة اليونانيين الذين اتخذوا منه ملهما لهم، حيث ولدت نظرياتهم الفلسفية في الوجود والحياة أثناء المشي، مما أهلهم لحمل لقب “سادة المشي”.
في غياب قوانين تنظم الفضاء المعلوماتي، ومع ﻋﺠﺯ التشريع القانوني عن مواكبة التطور التقني والتكنولوجي السريع تضيع كثير من الحقوق، مما جعل المتخصصين يتكلمون عن “ﺃزمة ﺍلحياﺓ ﺍلخاصة”
أينشتاين الذي قال يوماً “أخشى أن يأتي اليوم الذي تطغى فيه التكنولوجيا على التواصل بين البشر، سيكون في العالم جيل من الحمقى!” هكذا أصبحنا نهيم في عالم من الوسائط المتعددة،