ها هو الشباب التونسي بعد فاتحة الثورات يصد المرتدين حفاظا على الوطن، ويتوحد بمختلف الإيديولوجيات والأحزاب ليقف صدا منيعا ضد من يريد تكريس “المافيا” وقوننتها والحفاظ على مصالح الأيادي الفاسدة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أفيقوا قبل فوات الأوان، فالليل يتزايد حلكة، والمعضلة تزيد استفحالا، والهوة تتسع، كفوا عن الصراع بين شقكم العلماني وشقكم الأصولي، أسقطوا الجدار الذي رفعتموه فلم يحمي مواقعكم، بل حمى قطيعتكم.