الدولة التي تُرغِم مُواطّنيها على الوفاء بواجِباتهم نحوها، دونَ أن تكترث لحقوقهم وإتاحة الفرصة لَهُم لتولي المناصِب العليا فيها؛ هي في الحقيقة مؤسسة استبدادية غير شَرعية ولا يُمكن اعتبارُها دولة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مخطئ من يظن أن السلام سيتحقق يوماً من الأيام في مهد الديانات الثلاثة، وأن هذه المملكة الروحية السماوية ستبقى رحم الصراع العالمي الديني إلى أن يأتي يوم القيامة.