قتلوها أمام عيني الصغيرتين. لا أريد أن أتذكر على الرغم من أن صورتها وهي ممدة على بركة من الدم ترافقني دوماً، أغلقت عيني وهمست بداخلي “أنا أحلم.. هذا كابوس”.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
شعرت أنني بنظراتي انتصرت عليها، وأعلنت لها أن هذه أرضي وأن المحتل سيرحل لا محالة.. وأننا عائدون عائدون. ولن تكون أرضي المقدسة لكم أبداً. وبعدها اتهموني بالرشق بالنظرات على المستعمر!
لكل إنسانٍ بصمة يتركها وراءه بعد مماته، قد تكون تلك البصمة إيجابية أو سلبية، وبوسعها أن تكون صغيرة أو كبيرة. أنت الذي تحدد ما الذي تصنعه من نفسك.