لم نعد نطيق الضياع بين صفحات هذا العالم ونحن ننتظر تلك الساعة تلك اللحظة التي نعود فيها إلى وطننا.. لا نصدق متى يحين وقت اللقاء أو وقت العودة لذاك الوطن.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
نحنُ لم نحزن على حلب.. ولم تتقطع قُلوبنا على قتل أطفالِها الأبرياء، ولم تتقاطر أعيُنَنا دما بدل الدمع على شرف أخواتِنا وأمهاتِنا هناك؛ بقدر ما حزِنّا وأجهشنا بكاء على أنفسنا