تَملأُ ضحكاتنا فَرَاغَ الليْل، نَسْتَعِيد بُطُولَاتِنَا.. نُخَطِّطُ لِلْقَادِمَة، نُغَنِّي الفَرَحَ ونُعْلِن السَّعَادَة لَنَا وَطَناً. في أكثَرِ أوْقَاتِنَا جدية يَكون الحَديثُ عَن لَيالي المُسْتَقبل: لَنْ نَخُوْنَ الوَطَن أليْسَ كَذَالِك؟ “السَّعَادَة وَطَنُنَا”