لسنواتٍ مضت لم أجد تفسيراً ل “حبسة الكاتب”، التي كثيراً ما عانيت منها أمام الورقة التي يتحداني بياضها، ولوحة المفاتيح بالجهاز اللوحي وهي تدغدغ أصابعي محاولة التخلص من هذه الحبسة.
لسنواتٍ مضت لم أجد تفسيراً ل “حبسة الكاتب”، التي كثيراً ما عانيت منها أمام الورقة التي يتحداني بياضها، ولوحة المفاتيح بالجهاز اللوحي وهي تدغدغ أصابعي محاولة التخلص من هذه الحبسة.