كان لزاما على صانع المحتوى الإعلامي أن يضع نصب عينيه مسؤولية مواكبة المحتوى الهادف واحتضان ذوي الكفاءة والخبرة إيصاله إلى أكبر عدد من المتتبعين.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إن القالب الموحد الذي تحشرنا الأنظمة التعليمية التقليدية داخله يجتث الحس الإبداعي والنفس الفني لدي التلميذ، فيصير بذلك مجرد مستهلك لا يستطيع الإنتاج بعد أن اُغتصب حسه النقدي.
التعليم لا يعني تعلم المضمون كشيء يمكن حفظه واجتراره، بل هو مادة أولية تصلح لتشكيل الروابط، ورسم الاستدلالات، وخلق معلومات جديدة… وبمعنى آخر هو ببساطة تعلم كيفية التعلم!